آي فون يدفع 10دولار لمستخدميه نقوداً مقابل صورهم
يوليو 3, 2012 12:03 صباحاً
ذكرة شبكة "سي إن إن" العربية على موقعها،عن تطبيق جديد خاص بهواتف "آي فون"، يسمح ببيع الصور التي يقوم المستخدمون بتحميلها عليه مباشرة، كما يوفر نصف قيمة الصورة المبيعة للشخص الذي قام بتحميلها.
ويقوم التطبيق الجديد على عرض الصور المحمّلة للبيع بقيمة عشرة دولارات لكل صورة، حيث يأخذ صاحب الصورة نصف القيمة مباشرة بعد تنفيذ عملية البيع.
ويتم تحميل التطبيق الجديد بشكل مجاني على هواتف "آي فون" حيث يعمل التطبيق كمخزن للصور، ليتم شراؤها من قبل الشركات والأفراد، مع إمكانية بيع الصورة أكثر من مرة، وفي كل مرة يتم بيع الصورة يحصل صاحبها على مبلغ خمسة دولارات.
وأكدت الشركة السويدية المالكة لهذا التطبيق أنها تمكنت من بيع صور بمئات الآلاف من الدولارات، وكان للأفراد ممن حمّلوا تلك الصور نصيب منها، والتأكيد على أنه لا يوجد حد معين من الأموال التي يمكن جنيها مع تكرار عمليات بيع الصور.
ويعمل التطبيق الحالي في السويد فقط، ومن المتوقع أن يتم توسيع عمل الشركة في الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة ومنها إلى باقي الدول الأوروبية والعالم.
وتؤكد الشركة على أن لديها من يتولى مهمة التمعن بالصور وفحصها للتأكد من أنها مناسبة ولم يتم التلاعب بها من قبل الأفراد، مستعينين بالبرامج التي تساعد على تغيير تفاصيل الصور لتبدو وكأنها قديمة أو إدخال أشخاص إليها، وما إلى غير ذلك من أساليب التلاعب.
ويقوم التطبيق الجديد على عرض الصور المحمّلة للبيع بقيمة عشرة دولارات لكل صورة، حيث يأخذ صاحب الصورة نصف القيمة مباشرة بعد تنفيذ عملية البيع.
ويتم تحميل التطبيق الجديد بشكل مجاني على هواتف "آي فون" حيث يعمل التطبيق كمخزن للصور، ليتم شراؤها من قبل الشركات والأفراد، مع إمكانية بيع الصورة أكثر من مرة، وفي كل مرة يتم بيع الصورة يحصل صاحبها على مبلغ خمسة دولارات.
وأكدت الشركة السويدية المالكة لهذا التطبيق أنها تمكنت من بيع صور بمئات الآلاف من الدولارات، وكان للأفراد ممن حمّلوا تلك الصور نصيب منها، والتأكيد على أنه لا يوجد حد معين من الأموال التي يمكن جنيها مع تكرار عمليات بيع الصور.
ويعمل التطبيق الحالي في السويد فقط، ومن المتوقع أن يتم توسيع عمل الشركة في الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة ومنها إلى باقي الدول الأوروبية والعالم.
وتؤكد الشركة على أن لديها من يتولى مهمة التمعن بالصور وفحصها للتأكد من أنها مناسبة ولم يتم التلاعب بها من قبل الأفراد، مستعينين بالبرامج التي تساعد على تغيير تفاصيل الصور لتبدو وكأنها قديمة أو إدخال أشخاص إليها، وما إلى غير ذلك من أساليب التلاعب.