لهم أولوية في التوظيف
يوليو 1, 2012 03:58 صباحاً
استقبل سوق العمل الدفعة الخامسة من خريجي برنامج خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز في الولايات المتحدة الأمريكية إذ توزع الغالبية منهم في شركات البتروكيماويات، المصارف، شركات التسويق، الحلول التقنية، الجامعات الحكومية والخاصة، وشركات النقل الجوي.
من جانبه قال الملحق الثقافي في الولايات الدكتور محمد بن عبدالله العيسى إن معرض التوظيف السنوي يقدم خريجي البرنامج الذين تم تأهيلهم في أفضل الجامعات الأمريكية وفي اختصاصات متنوعة إلى الشركات العاملة في سوق العمل وفي ذات الخط إلى مؤسسات الدولة والجامعات كما قدمت الشركات المشاركة في هذا العام وعددها 180 شركة عدد 5904 وظيفة .
واوضح العيسى أن جميع الطلبة المبتعثين يدرسون اختصاصات يحتاجها سوق العمل السعودي، إذ تحرص الملحقية على توجية الطلاب مبكرا إلى مسارات أكاديمية تنتج اختصاصيين سعوديين محترفين يعرفون متطلبات العمل والمنافسة، مشيرا إلى أن هذا العام شهد تخريج 6000 مبتعث ومبتعثة والرقم مرشح للزيادة نهاية العام الجاري ومنتصف العام المقبل .
وفي السياق ذاتة أكد خبراء اقتصاديون أن زيادة الإنفاق الحكومي وتوجيه موازنة الدولة نحو مشاريع تنموية يزيد الطلب على الأيدي الاختصاصية الماهرة، لافتين إلى أن خريجي الجامعات الامريكية يعتبرون أولوية في سوق العمل.
يذكر أن وزارة التعليم العالي السعودية تقصر برامج الابتعاث على ااتخصصات الطبية والهندسية التسويق وإدارة الاعمال، في حين بلغ عدد الطلبة المبتعثين في الولايات المتحدة 84000 طالب وطالبة وهناك نحو 55000 طالب وطالبة موزعين على جامعات الاتحاد الاوربي، اليابان، سنغافورة، الصين، ماليزيا، استراليا، كندا، وبعض الدول العربية.
من جانبه قال الملحق الثقافي في الولايات الدكتور محمد بن عبدالله العيسى إن معرض التوظيف السنوي يقدم خريجي البرنامج الذين تم تأهيلهم في أفضل الجامعات الأمريكية وفي اختصاصات متنوعة إلى الشركات العاملة في سوق العمل وفي ذات الخط إلى مؤسسات الدولة والجامعات كما قدمت الشركات المشاركة في هذا العام وعددها 180 شركة عدد 5904 وظيفة .
واوضح العيسى أن جميع الطلبة المبتعثين يدرسون اختصاصات يحتاجها سوق العمل السعودي، إذ تحرص الملحقية على توجية الطلاب مبكرا إلى مسارات أكاديمية تنتج اختصاصيين سعوديين محترفين يعرفون متطلبات العمل والمنافسة، مشيرا إلى أن هذا العام شهد تخريج 6000 مبتعث ومبتعثة والرقم مرشح للزيادة نهاية العام الجاري ومنتصف العام المقبل .
وفي السياق ذاتة أكد خبراء اقتصاديون أن زيادة الإنفاق الحكومي وتوجيه موازنة الدولة نحو مشاريع تنموية يزيد الطلب على الأيدي الاختصاصية الماهرة، لافتين إلى أن خريجي الجامعات الامريكية يعتبرون أولوية في سوق العمل.
يذكر أن وزارة التعليم العالي السعودية تقصر برامج الابتعاث على ااتخصصات الطبية والهندسية التسويق وإدارة الاعمال، في حين بلغ عدد الطلبة المبتعثين في الولايات المتحدة 84000 طالب وطالبة وهناك نحو 55000 طالب وطالبة موزعين على جامعات الاتحاد الاوربي، اليابان، سنغافورة، الصين، ماليزيا، استراليا، كندا، وبعض الدول العربية.