عيون المصريين على الرئيس لإنقاذهم من سياط البطالة
مايو 23, 2012 02:22 صباحاً
يتوجه المصريون إلى مراكز الاقتراع في أول انتخابات رئاسية منذ الثورة، وحالة الاقتصاد السيئة هي أكبر هم يخطر ببالهم حسب استطلاع أجرته مؤسسة PEW الدولية أخيرا، وتُعَدُّ مشكلةُ البِطالة من أكبر التحدياتِ التي يواجهُها الاقتصاد، فما خطط المرشحين، وماذا يقترحُ الخبراءُ لحلِ أزمة البِطالة؟ تقرير كارينا كامل من القاهرة.
مكافحةُ البطالةِ مَهمةٌ صعبة تنتظرُ الرئيسَ الجديد، حيث تجاوزت 12%، رسميا ونحو 30%، بين الشباب كما أن 80%، من العاطلين حاصلون على شهادات متوسطة وجامعية.
برامج المرشحين للرئاسة جعلت من مشكلة البطالة عنواناً بارزا لحملاتها الدعائية، فعمرو موسى يَعِدُ بخفضِ البِطالة إلى النصف خلالَ 10 سنوات، وأحمد شفيق سيؤسس هئية وطنية للتشغيل، فيما يستهدف عبدالمنعم أبوالفتوح خفض البطالة إلى 6% في فترته الأولى ومحمد مرسي يود تخفيفَها بواقع 5%، سنوياً.
ويجمع غالبية المرشحين على زيادة الاستثمارات في مشروعات البنية التحتية التي تخلُق فرصَ عمل، والصندوقُ الاجتماعيُ للتنمية أسس لخلق فرص عمل كثيفة من خلال مشروعات بني أساسية.
ويستهدف الصندوق فئة من العمالة في المناطق الريفية يصعب لها وجود فرص عمل.
ويؤكد الخبراء على أهمية دور القطاع الخاص في خق فرص عمل أكثر استدامة كما يتفق المرشحون على ضرورةِ إصلاح منظومة الأجور، والتي بدأت أولى خطواتِها بتطبيقِ حد أدنى للأجور.
وكما يقول البعض إن التحدى الأكبر يكمن في توفير دخل مناسب للعاملين.
ومنذ ثورة 25 يناير فَقَد نحو مليون مصري عمَلَهُ يضاف لملايين العاطلين من قبل، جميعُهم يتنظرونَ من رئيسهم الجديد فرصة لإعادة التأهيل والالتحاقِ بوظيفة تضمَنُ لهم مستوى معيشيا لائقا بطبيعة عملهم.
مكافحةُ البطالةِ مَهمةٌ صعبة تنتظرُ الرئيسَ الجديد، حيث تجاوزت 12%، رسميا ونحو 30%، بين الشباب كما أن 80%، من العاطلين حاصلون على شهادات متوسطة وجامعية.
برامج المرشحين للرئاسة جعلت من مشكلة البطالة عنواناً بارزا لحملاتها الدعائية، فعمرو موسى يَعِدُ بخفضِ البِطالة إلى النصف خلالَ 10 سنوات، وأحمد شفيق سيؤسس هئية وطنية للتشغيل، فيما يستهدف عبدالمنعم أبوالفتوح خفض البطالة إلى 6% في فترته الأولى ومحمد مرسي يود تخفيفَها بواقع 5%، سنوياً.
ويجمع غالبية المرشحين على زيادة الاستثمارات في مشروعات البنية التحتية التي تخلُق فرصَ عمل، والصندوقُ الاجتماعيُ للتنمية أسس لخلق فرص عمل كثيفة من خلال مشروعات بني أساسية.
ويستهدف الصندوق فئة من العمالة في المناطق الريفية يصعب لها وجود فرص عمل.
ويؤكد الخبراء على أهمية دور القطاع الخاص في خق فرص عمل أكثر استدامة كما يتفق المرشحون على ضرورةِ إصلاح منظومة الأجور، والتي بدأت أولى خطواتِها بتطبيقِ حد أدنى للأجور.
وكما يقول البعض إن التحدى الأكبر يكمن في توفير دخل مناسب للعاملين.
ومنذ ثورة 25 يناير فَقَد نحو مليون مصري عمَلَهُ يضاف لملايين العاطلين من قبل، جميعُهم يتنظرونَ من رئيسهم الجديد فرصة لإعادة التأهيل والالتحاقِ بوظيفة تضمَنُ لهم مستوى معيشيا لائقا بطبيعة عملهم.