موبينيل: خسائرنا تعود للأوضاع السياسية في مصر
مايو 2, 2012 06:41 مساءً
قال نائب رئيس الشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول "موبينيل" للشؤون المالية قيس بن حميدة في مقابلة مع قناة "العربية" إن البيئة والأوضاع التي تمر بها مصر أثرت على أعمال الشركة، وكذلك على كل أداء الشركات العاملة في مصر.
وكانت "موبينيل" قد كشفت اليوم عن تكبدها خسائر قاسية خلال الربع الأول من 2012، بلغت 74 مليون جنيه، مقابل صافي أرباح بلغ 23 مليون جنيه خلال الفترة المقابلة من العام الماضي.
وأضاف بن حميدة: "أرباحنا تأثرت بأمرين اثنين الأول زيادة نسبة الإهلاك التي تنتج عن استهلاكات مسرعة مرتبطة أساساً من توسع شبكتنا ونقل الشبكات من الجيل الثالث إلى الجيل الرابع، والأمر الثاني تطبيق نظام مختلف للنظام المحاسبي".
وقالت الشركة إن عدد مشتركيها بلغ 32.624 مليون مشترك بنهاية الربع الأول، بينهم 29.357 مليون مشترك فعال، فيما واصلت خدمات الإنترنت الثابت تحقيق نمو قوي حيث تم تسجيل 418 ألف مشترك بزيادة قدرها 19.4%، مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.
وقال إيف جوتيه، العضو المنتدب لـ"موبينيل"، إن شركته تأكدت خلال الربع الأول، من صحة استراتيجيتها التي اعتمدت على نمو الإيرادات، مما أدى لتقدم معقول على الرغم من البيئة الاقتصادية والسياسية التي ما زالت غير مستقرة.
وأضاف أن نتائج الشركة تشير إلى أنها بصدد العودة إلى الاستقرار والتحسن وأن التعديلات التي تم إدخالها على الأعمال للتعافي من الظروف غير المواتية التي مرت بها الشركة في السابق قد بدأت تؤتي بثمارها.
وكانت "موبينيل" قد كشفت اليوم عن تكبدها خسائر قاسية خلال الربع الأول من 2012، بلغت 74 مليون جنيه، مقابل صافي أرباح بلغ 23 مليون جنيه خلال الفترة المقابلة من العام الماضي.
وأضاف بن حميدة: "أرباحنا تأثرت بأمرين اثنين الأول زيادة نسبة الإهلاك التي تنتج عن استهلاكات مسرعة مرتبطة أساساً من توسع شبكتنا ونقل الشبكات من الجيل الثالث إلى الجيل الرابع، والأمر الثاني تطبيق نظام مختلف للنظام المحاسبي".
وقالت الشركة إن عدد مشتركيها بلغ 32.624 مليون مشترك بنهاية الربع الأول، بينهم 29.357 مليون مشترك فعال، فيما واصلت خدمات الإنترنت الثابت تحقيق نمو قوي حيث تم تسجيل 418 ألف مشترك بزيادة قدرها 19.4%، مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.
وقال إيف جوتيه، العضو المنتدب لـ"موبينيل"، إن شركته تأكدت خلال الربع الأول، من صحة استراتيجيتها التي اعتمدت على نمو الإيرادات، مما أدى لتقدم معقول على الرغم من البيئة الاقتصادية والسياسية التي ما زالت غير مستقرة.
وأضاف أن نتائج الشركة تشير إلى أنها بصدد العودة إلى الاستقرار والتحسن وأن التعديلات التي تم إدخالها على الأعمال للتعافي من الظروف غير المواتية التي مرت بها الشركة في السابق قد بدأت تؤتي بثمارها.