الصحة تتجه لإقرار العمل على فترتين في 3 آلاف مركز صحي
أبريل 21, 2013 10:10 صباحاً
تتجه وزارة الصحة لإقرار العمل على فترتين في مراكزها الصحية البالغ عددها أكثر من ثلاثة آلاف مركز. وأوضحت مصادر أن القرار تم بحثه خلال اللقاء التشاوري مع مديري عموم الشؤون الصحية بالمناطق برئاسة وزير الصحة الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة مؤخراً، ويتوقع صدوره خلال الأيام القليلة المقبلة.
وكشف تقرير لوزارة الصحة أنها ستحقق من خلال الخطة الاستراتيجية الخاصة بهذه المراكز، نقلة نوعية في معدلات خدمة الرعاية الصحية الأولية، تصل إلى مركز صحي واحد لكل سبعة آلاف نسمة.
وكشف التقرير عن تشغيل 749 مركزاً صحياً تم إحلالها في مبان حكومية جديدة، وتجهيزها بأحدث التجهيزات الطبية وغير الطبية، مع تحسين فئات وأعداد العاملين في هذه المراكز، إضافة إلى 922 مركزاً صحياً جارٍ تنفيذها أو طرحها للترسية لترفع بتشغيلها المراكز الصحية الحكومية الجديدة إلى 1671 مركزاً حكومياً نموذجياً موزعة على جميع المناطق.
وبين التقرير أنه تم استحداث 600 مركز صحي خلال الأربع سنوات الماضية ضمن المشروع الوطني للرعاية الصحية المتكاملة والشاملة، فيما سيتم دعم جميع المراكز بالقوى العاملة المتخصصة.
وبين التقرير أن هذه النقلة تنبثق من الخطة الاستراتيجية لوزارة الصحة ومشروعها الوطني للرعاية المتكاملة والشاملة والاستراتجية الوطنية للرعاية الصحية الأولية، مضيفاً أنه يتم حالياً تقديم 70 في المائة من إجمالي الخدمات الصحية عبر هذه المراكز، وستتطور هذه الخدمات بشكل كبير بعد دعمها بأطباء متخصصين واستشاريين في مجال خدمات الرعاية الصحية الأولية.
وكان العاملون في المراكز الصحية ذات الفترتين، قد طالبوا وزير الصحة بإعفائهم من دوام يوم الخميس أو احتساب بدل ساعات إضافية عن فرق ساعات الدوام بينهم وبين من يعملون في المراكز ذات الفترة الواحدة.
وطالب أيضاً عدد من العاملين الفنيين في المراكز الصحية ذات الفترتين بمساواتهم مع زملائهم العاملين بالمراكز الصحية ذات الفترة الواحدة، مضيفين أنهم يعملون بواقع 49 ساعة في الأسبوع، بينما العاملون في المراكز ذات الفترة الواحدة يعملون 45 ساعة إضافة إلى إعفائهم من دوام يوم الخميس.
إلى ذلك أكد عدد من المتضررين أنهم سيستمرون في مناشدة وزير الصحة حتى تتحقق رغبتهم.
وكشف تقرير لوزارة الصحة أنها ستحقق من خلال الخطة الاستراتيجية الخاصة بهذه المراكز، نقلة نوعية في معدلات خدمة الرعاية الصحية الأولية، تصل إلى مركز صحي واحد لكل سبعة آلاف نسمة.
وكشف التقرير عن تشغيل 749 مركزاً صحياً تم إحلالها في مبان حكومية جديدة، وتجهيزها بأحدث التجهيزات الطبية وغير الطبية، مع تحسين فئات وأعداد العاملين في هذه المراكز، إضافة إلى 922 مركزاً صحياً جارٍ تنفيذها أو طرحها للترسية لترفع بتشغيلها المراكز الصحية الحكومية الجديدة إلى 1671 مركزاً حكومياً نموذجياً موزعة على جميع المناطق.
وبين التقرير أنه تم استحداث 600 مركز صحي خلال الأربع سنوات الماضية ضمن المشروع الوطني للرعاية الصحية المتكاملة والشاملة، فيما سيتم دعم جميع المراكز بالقوى العاملة المتخصصة.
وبين التقرير أن هذه النقلة تنبثق من الخطة الاستراتيجية لوزارة الصحة ومشروعها الوطني للرعاية المتكاملة والشاملة والاستراتجية الوطنية للرعاية الصحية الأولية، مضيفاً أنه يتم حالياً تقديم 70 في المائة من إجمالي الخدمات الصحية عبر هذه المراكز، وستتطور هذه الخدمات بشكل كبير بعد دعمها بأطباء متخصصين واستشاريين في مجال خدمات الرعاية الصحية الأولية.
وكان العاملون في المراكز الصحية ذات الفترتين، قد طالبوا وزير الصحة بإعفائهم من دوام يوم الخميس أو احتساب بدل ساعات إضافية عن فرق ساعات الدوام بينهم وبين من يعملون في المراكز ذات الفترة الواحدة.
وطالب أيضاً عدد من العاملين الفنيين في المراكز الصحية ذات الفترتين بمساواتهم مع زملائهم العاملين بالمراكز الصحية ذات الفترة الواحدة، مضيفين أنهم يعملون بواقع 49 ساعة في الأسبوع، بينما العاملون في المراكز ذات الفترة الواحدة يعملون 45 ساعة إضافة إلى إعفائهم من دوام يوم الخميس.
إلى ذلك أكد عدد من المتضررين أنهم سيستمرون في مناشدة وزير الصحة حتى تتحقق رغبتهم.