الجلوس لفترات طويلة في المكتب أو السيارة يهيج المرارة عند النساء!!
يونيو 9, 2012 02:12 مساءً
العديد من الدراسات أثبتت أهمية النشاط البدني للصحة العامة والقوة وكان من أهم هذه الفوائد ما يلي:
أولاً: النوم:
أوضحت نتائج العديد من الأبحاث في تأثير الرياضة على نوعية والفترة الزمنية للنوم أن للرياضة تأثيراً قوياً ومفيداً في زيادة فترة النوم ونوعيته، حيث أوضحت الدراسات أن للرياضة تأثيراً على النوم عن طريق انها تؤدي إلى جعل العضلات أكثر مرونة وهدوء «Relaxing muscles» كما أن الرياضة تقلل من الضغوط النفسية أو ضغوط الحياة كما أن للرياضة تأثيراً جيدا في جعل الجسم أكثر دفئاَ.
وكان من أحدث هذه الدراسات الدراسة التي استخدمت برنامجا لمدة 16 أسبوعا كانت فيه الرياضة 30-40 دقيقة عبارة عن مشي سريع أو رياضة الايروبك المتوسطة 4 مرات في الأسبوع أدت إلى تحسين معدل ونوعية النوم وسهولة حدوث النوم عند كبار السن.
لذلك فالرياضة مثل المشي أو التمارين الخفيفة ولكن المستمرة (16 أسبوعا) 4 مرات في الأسبوع على الأقل كان لها تأثير جيد فاستمرار الرياضة حتى ولو كانت قليلة لها تأثير جيد في المساهمة في حدوث النوم.
ثانياً: حصوات المرارة:
كما نعلم أن نسبة حدوث حصوات المرارة تكون لدى السيدات البدينات واللاتي يستهلكن كميات كبيرة من الدهون ويزيد على ذلك أن السيدات اللاتي يصبن بحصوات المرارة تقل نسبة تأثير المرارة عليهن عند مزاولتهن للرياضة حيث لوحظ أن السيدات اللاتي يمارسن الرياضة تقل نسبة تهيج وألم المرارة بمعدل 30٪ ولا يحتاجون إلى عملية لإزالة المرارة. مقارنة بالسيدات الخاملات (Sedentary).
وكما نعلم أن زيادة الجلوس سواء في السيارة أو العمل يؤثر على احتماليات تهيج المرارة ويتطلب ذلك إلى إزالتها بالجراحة، حيث أثبتت دراسة ميدانية أن قضاء أكثر من 60 ساعة في الأسبوع سواء كان ذلك في العمل أو عند ركوب السيارة كان له تأثير في تهيج المرارة وتطلب العلاج الجراحي لذلك فإنه ينصح لأي سيدة مصابة بحصوات في المرارة أن تزاول الرياضة للحد من تهيج المرارة وكذلك يجب عليها الحد من الجلوس الطويل في العمل أو في السيارة.
ثالثاً: تضخم البروستاتا:
في دراسة ميدانية أوضحت النتائج أن الرجال الذين يمشون بمعدل 2-3 ساعات في الأسبوع كانوا أقل خطراً بمعدل الإصابة بتضخم البروستاتا بنسبة 25٪ مقارنة بمن لا يزاول الرياضة (المشي) وعموماً فإن نسبة الإصابة بتضخم البروستاتا (Prostatic hyprplasia) تزيد عند الرجال بشكل كبير لذلك فإنه ينصح بالرياضة للحد من أي مشاكل ومضاعفات من تضخمها.
وعموماً فإن هناك العديد من الرياضات المختلفة التي يمكن لنا ممارستها كلا حسب إمكانياته وعرة وهوائية حى العمل في المنزل يساهم في حرق الدهون وزيادة اللياقة العامة للشخص وعموماً توضح الدراسات أن هناك بعض التمارين لها تأثير على الجسم كاملاً وبعض التمارين لها تأثير على أجزاء معينة من الجسم فهناك أنواع من الرياضات تساهم في بناء اللياقة وبعضها يساهم في تنسيق الجسم وبعضها يساهم في حرق الدهون.
أولاً: النوم:
أوضحت نتائج العديد من الأبحاث في تأثير الرياضة على نوعية والفترة الزمنية للنوم أن للرياضة تأثيراً قوياً ومفيداً في زيادة فترة النوم ونوعيته، حيث أوضحت الدراسات أن للرياضة تأثيراً على النوم عن طريق انها تؤدي إلى جعل العضلات أكثر مرونة وهدوء «Relaxing muscles» كما أن الرياضة تقلل من الضغوط النفسية أو ضغوط الحياة كما أن للرياضة تأثيراً جيدا في جعل الجسم أكثر دفئاَ.
وكان من أحدث هذه الدراسات الدراسة التي استخدمت برنامجا لمدة 16 أسبوعا كانت فيه الرياضة 30-40 دقيقة عبارة عن مشي سريع أو رياضة الايروبك المتوسطة 4 مرات في الأسبوع أدت إلى تحسين معدل ونوعية النوم وسهولة حدوث النوم عند كبار السن.
لذلك فالرياضة مثل المشي أو التمارين الخفيفة ولكن المستمرة (16 أسبوعا) 4 مرات في الأسبوع على الأقل كان لها تأثير جيد فاستمرار الرياضة حتى ولو كانت قليلة لها تأثير جيد في المساهمة في حدوث النوم.
ثانياً: حصوات المرارة:
كما نعلم أن نسبة حدوث حصوات المرارة تكون لدى السيدات البدينات واللاتي يستهلكن كميات كبيرة من الدهون ويزيد على ذلك أن السيدات اللاتي يصبن بحصوات المرارة تقل نسبة تأثير المرارة عليهن عند مزاولتهن للرياضة حيث لوحظ أن السيدات اللاتي يمارسن الرياضة تقل نسبة تهيج وألم المرارة بمعدل 30٪ ولا يحتاجون إلى عملية لإزالة المرارة. مقارنة بالسيدات الخاملات (Sedentary).
وكما نعلم أن زيادة الجلوس سواء في السيارة أو العمل يؤثر على احتماليات تهيج المرارة ويتطلب ذلك إلى إزالتها بالجراحة، حيث أثبتت دراسة ميدانية أن قضاء أكثر من 60 ساعة في الأسبوع سواء كان ذلك في العمل أو عند ركوب السيارة كان له تأثير في تهيج المرارة وتطلب العلاج الجراحي لذلك فإنه ينصح لأي سيدة مصابة بحصوات في المرارة أن تزاول الرياضة للحد من تهيج المرارة وكذلك يجب عليها الحد من الجلوس الطويل في العمل أو في السيارة.
ثالثاً: تضخم البروستاتا:
في دراسة ميدانية أوضحت النتائج أن الرجال الذين يمشون بمعدل 2-3 ساعات في الأسبوع كانوا أقل خطراً بمعدل الإصابة بتضخم البروستاتا بنسبة 25٪ مقارنة بمن لا يزاول الرياضة (المشي) وعموماً فإن نسبة الإصابة بتضخم البروستاتا (Prostatic hyprplasia) تزيد عند الرجال بشكل كبير لذلك فإنه ينصح بالرياضة للحد من أي مشاكل ومضاعفات من تضخمها.
وعموماً فإن هناك العديد من الرياضات المختلفة التي يمكن لنا ممارستها كلا حسب إمكانياته وعرة وهوائية حى العمل في المنزل يساهم في حرق الدهون وزيادة اللياقة العامة للشخص وعموماً توضح الدراسات أن هناك بعض التمارين لها تأثير على الجسم كاملاً وبعض التمارين لها تأثير على أجزاء معينة من الجسم فهناك أنواع من الرياضات تساهم في بناء اللياقة وبعضها يساهم في تنسيق الجسم وبعضها يساهم في حرق الدهون.