جمعية السكر تطالب بتبني برنامج استراتيجي لصحة الإنسان
يناير 11, 2013 03:12 مساءً
طالبت جمعية السكر والغدد الصماء بالمنطقة الشرقية الجهات الحكومية والخاصة بوضع برنامج خططي استراتيجي لصحة الأفراد المنتمين لها مع بداية كل عام لبيان أهدافها واستراتيجياتها التطويرية والاقتصادية والصحية والاجتماعية لضمان نجاح تلك المؤسسات الحكومية والخاصة في ظل ارتفاع معدلات الإصابة بمرض السكري والذي وصل تقريبا 25%.
وشدد رئيس اللجنة العلمية الدكتور عبد الله السني، على ضرورة أن تشتمل الخطط الصحية على تقييم الأمور الصحية وعمل التحاليل الطبية الأولية واستشارة الفريق الطبي وذلك من أجل الاستثمار في الصحة من أجل حياة أفضل وسلامة الجسم والعقل وتقليل مخاطر الإصابة بالكثير من الأمراض ومن أجل إنتاجية وأداء أفضل في العمل.
وبين السني ضرورة أن يشتمل التقييم الصحي على قياس مؤشر كتلة الجسم ومعرفة مؤشر السمنة وقياس ضغط الدم وسكر الدم وتقييم صحة البيئة حولنا والمحافظة عليها وتقييم درجة لياقتنا والتزامنا بالبرنامج الرياضي المنتظم وتقييم ما نشتري ونتناول من أطعمة ومشروبات من النواحي الصحية والغذائية وتقييم مخاطر إصابتنا بالسكري وضغط الدم وأمراض القلب والسرطان وهشاشة العظام حيث أن الكثير من مسببات هذه الأمراض مرتبطة بالغذاء الذي نتناوله والعادات الغذائية وأسلوب الحياة الذي نعيشه.
وقال إن أهم إستراتيجيات تحقيق الأهداف الصحية تتمثل في تناول الغذاء الصحي المتوازن الذي يحتوي على الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والبقوليات ومنتجات الألبان قليلة الدسم أو خالية الدسم والزيوت الصحية، وان يحتوي الأكل على كميات قليلة من الملح والدهنيات المشبعة مثل الزبدة والدهون المهدرجة مثل السمن والأطعمة المدخنة والسجق واللحوم المعلبة والأطعمة المالحة وتقليل تناول السكريات والحلويات واستبدالها بالفواكه وتجنب التدخين المباشر والسلبي وجعل أماكن عملنا وبيوتنا وسياراتنا خالية من التدخين وان نحافظ على وزن الجسم ضمن المعدلات الصحية من خلال ممارسة التمارين الرياضية المنتظمة وتناول الغذاء الصحي.
مؤكدا في السياق نفسه أن السمنة مرتبطة بالكثير من الأمراض الغير معدية مثل السكري وأمراض القلب وارتفاع ضغط الدم وهشاشة العظام وبعض أنواع السرطان
وشدد رئيس اللجنة العلمية الدكتور عبد الله السني، على ضرورة أن تشتمل الخطط الصحية على تقييم الأمور الصحية وعمل التحاليل الطبية الأولية واستشارة الفريق الطبي وذلك من أجل الاستثمار في الصحة من أجل حياة أفضل وسلامة الجسم والعقل وتقليل مخاطر الإصابة بالكثير من الأمراض ومن أجل إنتاجية وأداء أفضل في العمل.
وبين السني ضرورة أن يشتمل التقييم الصحي على قياس مؤشر كتلة الجسم ومعرفة مؤشر السمنة وقياس ضغط الدم وسكر الدم وتقييم صحة البيئة حولنا والمحافظة عليها وتقييم درجة لياقتنا والتزامنا بالبرنامج الرياضي المنتظم وتقييم ما نشتري ونتناول من أطعمة ومشروبات من النواحي الصحية والغذائية وتقييم مخاطر إصابتنا بالسكري وضغط الدم وأمراض القلب والسرطان وهشاشة العظام حيث أن الكثير من مسببات هذه الأمراض مرتبطة بالغذاء الذي نتناوله والعادات الغذائية وأسلوب الحياة الذي نعيشه.
وقال إن أهم إستراتيجيات تحقيق الأهداف الصحية تتمثل في تناول الغذاء الصحي المتوازن الذي يحتوي على الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والبقوليات ومنتجات الألبان قليلة الدسم أو خالية الدسم والزيوت الصحية، وان يحتوي الأكل على كميات قليلة من الملح والدهنيات المشبعة مثل الزبدة والدهون المهدرجة مثل السمن والأطعمة المدخنة والسجق واللحوم المعلبة والأطعمة المالحة وتقليل تناول السكريات والحلويات واستبدالها بالفواكه وتجنب التدخين المباشر والسلبي وجعل أماكن عملنا وبيوتنا وسياراتنا خالية من التدخين وان نحافظ على وزن الجسم ضمن المعدلات الصحية من خلال ممارسة التمارين الرياضية المنتظمة وتناول الغذاء الصحي.
مؤكدا في السياق نفسه أن السمنة مرتبطة بالكثير من الأمراض الغير معدية مثل السكري وأمراض القلب وارتفاع ضغط الدم وهشاشة العظام وبعض أنواع السرطان