×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.

11 هدفاً استراتيجياً وراء “هيئة الصناعات العسكرية”.. تعرف عليها

 حدد قرار مجلس الوزراء، أمس (الإثنين)، برئاسة نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير محمد بن سلمان، 11 هدفا استراتيجياً من وراء إنشاء الهيئة العامة للصناعات العسكرية. وأوضح بيان رسمي أن الهيئة تهدف إلى تنظيم قطاع الصناعات العسكرية في المملكة وتطويره ومراقبة أدائه، ولها القيام بكل ما يلزم في سبيل تحقيق أهدافها وتتمتع الهيئة بالشخصية الاعتبارية وبالاستقلال المالي والإداري، ويكون مقرها الرئيسي في مدينة الرياض. ومن أهداف الهيئة ومهامها: 1- اقتراح السياسات والاستراتيجيات والأنظمة واللوائح ذات الصلة بقطاع الصناعات العسكرية والصناعات المكملة لها. 2- إدارة عمليات المشتريات العسكرية من الأسلحة والذخيرة والمعدات والتجهيزات والملابس العسكرية وعقود الصيانة والتشغيل الخاصة بالتسليح للجهات الأمنية والعسكرية بالمملكة، والمساهمة في فحص وقبول المنتجات والخدمات لضمان مطابقتها للمواصفات المطلوبة، مع مراعاة أن تكون الأولوية للشركات السعودية وفق ضوابط محددة تضعها الهيئة. 3- إصدار تراخيص التصنيع للقطاعين العام والخاص المحلي والخارجي لإنشاء الصناعات العسكرية والصناعات المكملة لها بالمملكة، ووضع الضوابط والإجراءات المتعلقة بذلك. 4- وضع المواصفات القياسية الخاصة بالصناعات العسكرية والصناعات المكملة لها. 5- وضع آليات مراقبة قطاع الصناعات العسكرية والصناعات المكملة لها ومتابعة تطبيقها. 6- إدارة وتطوير برنامج التوازن الاقتصادي فيما يخص قطاع الصناعات العسكرية والصناعات المكملة لها، والتفاوض مع الشركات الأجنبية لنقل التقنية وزيادة المحتوى المحلي. 7- إدارة كافة عمليات البحث والتطوير في قطاع الصناعات العسكرية والصناعات المكملة لها، بما في ذلك تخصيص ميزانيات البحث والتطوير ونقل التقنية وإدارة مشاريع البحث والتطوير وذلك بالاستفادة من المراكز البحثية والجامعات – الداخلية والخارجية – وإنشاء مراكز بحثية حسب الحاجة. 8- التنسيق مع الجهات ذات العلاقة لمواءمة مخرجات التعليم والتدريب الفني مع احتياجات قطاع الصناعات العسكرية والصناعات المكملة لها، والعمل على استقطاب الكفاءات الفنية إلى القطاع. 9- وضع حوافز لتطوير قطاع الصناعات العسكرية المكملة لها. 10- دعم المصنعين المحليين عن طريق نقل التقنية ومراعاة توزيع المشاريع بين الشركات المحلية والترويج للقطاع داخلياً وخارجياً، والمساهمة في تأهيل المصنعين المحليين، وتوفير البنى التحتية، ودعم تصدير المنتجات العسكرية المحلية. 11- عقد شراكات استراتيجية مع القطاع العام والخاص محلياً وخارجياً لتحقيق أهدافها.
التعليقات 0
التعليقات 0
أكثر